عذرا تنتاك من الخلف بينما يطبق الليل ستاره على المكان، وأصوات الأنفاس تختلط بنغمة موسيقى خافتة، فتتوهج الحواس ويضطرب الجسد بين ألم لذيذ ونشوة لا تحتمل، وكأن الزمن توقف ليثبت هذه اللحظة في ذاكرة الجسد إلى الأبد.