ألتقي بالسمراء السمراء السمينة في محطة بنزين، وبعد ملء البنزين، أجذبها إلى المقعد الخلفي. كان فرجها زلقًا جدًا، وكان قضيبي ينزلق عليه مثل الزلاقة.